فيه ناس عندها إنكار. شاركت عدّة اصحاب وحكيتلهم إنّي مثليّة، ومنهم يحكولي: "لأ! بلا هبل! إنتِ مش هيك". وأنا مش عارفة شو بدّي أردّ. يعني "هيني بحكيلك بشكل كتير صريح وبرضه مش مصدّقة. شو ضلّ أحكي". خلص في ناس صدَّقوا إنّه فش بمجتمعنا مثليّين ومش مستعدّين يسمعوا.